– ارتفاع درجة الحرارة.
– سعال شديد، ومستمر.
– التعب.
-احتقان، أو سيلان الأنف
– الصداع.
– التهاب الحلق.
-فقدان الشهية.
– آلام العضلات.
– الطفح الجلدي.
حيث أن الرضع، والأطفال دون سن الخامسة قد يكونوا أكثر عرضة لأوميكرون، مقارنة بالأطفال الأكبر سنًا ، وحتى سن المراهقة من 12 إلى 17 سنة.
وينصح الحوامل بالالتزام بتدابير التباعد الاجتماعي حتى الأسبوع 12 من الحمل على الأقل ، لأنهن الأكثر عرضة لمخاطر الإصابة بأعراض شديدة ومضاعفات الفيروس.
يسرني وبكل فخر أن أتقدم بأصدق آيات التهاني والتبريكات لوزارة الصحة والحماية الاجتماعية المغربية بمناسبة…
د.علي المبروك أبوقرين للتذكير جيل الخمسينات وانا أحدهم كانت الدولة حديثة العهد وتفتقر للمقومات ،…
د.علي المبروك أبوقرينقررت الجمعية العامة للأمم المتحدة في 25 ديسيمبر 2007 على أن يكون 14…
في حلقة جديدة من برنامج كلام الناس 22 سلطت الضوء على أسباب سيطرة المنتجات المستوردة…
د.علي المبروك أبوقرين في نهاية الأربعينات وقبل إستقلال البلاد بمدة بسيطة , وفي ضواحى طرابلس…
د.علي المبروك أبوقرين الأعداء المتربصين بالوطن لهم أهدافهم الواضحة ، ويسعوا جاهدين لتحقيقها ، مستخدمين…