– ارتفاع درجة الحرارة.
– سعال شديد، ومستمر.
– التعب.
-احتقان، أو سيلان الأنف
– الصداع.
– التهاب الحلق.
-فقدان الشهية.
– آلام العضلات.
– الطفح الجلدي.
حيث أن الرضع، والأطفال دون سن الخامسة قد يكونوا أكثر عرضة لأوميكرون، مقارنة بالأطفال الأكبر سنًا ، وحتى سن المراهقة من 12 إلى 17 سنة.
وينصح الحوامل بالالتزام بتدابير التباعد الاجتماعي حتى الأسبوع 12 من الحمل على الأقل ، لأنهن الأكثر عرضة لمخاطر الإصابة بأعراض شديدة ومضاعفات الفيروس.
د.علي المبروك أبوقرينتحتفل مدينة بنغازي العامرة بأهلها الطيبين ومشاريعها المتلاحقة بافتتاح الملعب الرياضي الرئيسي بعد…
د.علي المبروك أبوقرين لحماية صحة وحياة الناس ، وتخفيفا على كاهل المواطنين والمرضى وذويهم ،…
د.علي المبروك أبوقرين الإعلام الطبي والصحي له دور مهم وأساسي في التوعية المجتمعية ، ونشر…
د.علي المبروك أبوقرين هناك لغط ومدارس ومفاهيم ونظريات في تمويل النظم الصحية وللأسف بلادنا تغرق…
د.علي المبروك أبوقرين يمر اليوم العالمي للسرطان هذا العام بشعار ( متحدون بتفردنا ) للتركيز…
د.علي المبروك أبوقرين بعد حرمان من الخدمات الصحية والتعليم الطبي لقرون طويلة ، وبعد أن…