إيرادات قياسية ومذهلة لأولمبياد طوكيو 2020
قالت اللجنة الأولمبية الدولية إن أولمبياد طوكيو 2020 حققت إيرادات قياسية تتجاوز ثلاثة مليارات دولار من عقود الرعاية المحلية وهو ما يعادل ثلاثة أضعاف أي دورة ألعاب أولمبية صيفية سابقة.
ويشعر المواطنون اليابانيون بحماس كبير تجاه ألعاب طوكيو وأقبل الملايين على شراء التذاكر.
وقال جون كوتس رئيس لجنة “تنسيق ألعاب طوكيو 2020” في اللجنة الأولمبية الدولية إن 62 شركة شاركت في عقود رعاية محلية.
وأضاف كوتس أمام اللجنة الأولمبية الدولية : “الإيرادات من عقود الرعاية المحلية تجاوزت ثلاثة مليارات دولار وهو مبلغ مذهل”.
هذا المبلغ لا يشمل الاتفاق مع (الشركات اليابانية) “تويوتا وبريدجستون وباناسونيك”.
وترتبط الشركات الثلاث باتفاقيات منفصلة مع اللجنة الأولمبية الدولية بصفتها جهات رعاية رئيسية بقيمة إجمالية قد تصل إلى مئات الملايين من الدولارات.
وللمقارنة حصلت أولمبياد لندن 2012 على نحو 1.1 مليار دولار من عقود الرعاية المحلية وهو رقم قياسي في ذلك الوقت بينما ذكر مسؤولون عن أولمبياد ريو دي جانيرو في 2016 أنها تخطت قيمة ذلك المبلغ بقليل.
وتواجه اللجنة الأولمبية الدولية صعوبات في جذب مدن جديدة للتقدم بعروض استضافة للألعاب الأولمبية ومنحت اللجنة حق تنظيم أولمبياد 2026 الشتوي إلى مدينتي ميلانو وكورتينا دامبيتسو الايطاليتين بعد انسحاب أربع مدن وظل عرضان فقط من ايطاليا والسويد في المنافسة.
لكن استضافة الألعاب الأولمبية تثير حماسا كبيراً في اليابان بعد أن سجل 7.5 مليون مواطن أسماءهم لشراء تذاكر من خلال نظام الكتروني..
وكان ملف عرض طوكيو ذكر أن نحو 7.8 مليون تذكرة ستكون متاحة للأولمبياد لكن سيتم تخصيص نسبة تتراوح ما بين 20 إلى 30 في المئة للزوار الأجانب والجهات الراعية.
د.علي المبروك أبوقرين حدث في العقدين الأخيرين تطور متسارع في التقنية والتكنولوجيا الطبية مما أثر…
يسرني وبكل فخر أن أتقدم بأصدق آيات التهاني والتبريكات لوزارة الصحة والحماية الاجتماعية المغربية بمناسبة…
د.علي المبروك أبوقرين للتذكير جيل الخمسينات وانا أحدهم كانت الدولة حديثة العهد وتفتقر للمقومات ،…
د.علي المبروك أبوقرينقررت الجمعية العامة للأمم المتحدة في 25 ديسيمبر 2007 على أن يكون 14…
في حلقة جديدة من برنامج كلام الناس 22 سلطت الضوء على أسباب سيطرة المنتجات المستوردة…
د.علي المبروك أبوقرين في نهاية الأربعينات وقبل إستقلال البلاد بمدة بسيطة , وفي ضواحى طرابلس…