اتقوا الله في البشر
كثيرا من البضائع والسلع المعروضة في اسواقنا مضروبة ، وعي غير صالحة للاستهلاك البشري ن ومع ذلك يصر التجار وارضاء للجشع وحب المال عرض وبين تلك السلع ، ولا يرون في صحة المواطن الا ولا ذمة ن ومل همهم جمع المال حتى لو كان على حساب البشر .
ان ازمة الضمير التي تلف سوق التجارة قد حولت التجار الى تماسيح تلتهمنا مون رحمة ولا شفقة ، وحتى يستيقظ ضمير من يقترفون في حقنا هذه الجرائم ، وحتى نعود مؤسسات الدولة الى ممارسة كهامها بصرامة لا نملك الا ان نقول حسبي الله وتعم الوكيل في كل من يتعمد الضرر بهذا الشعب الصبور .
د.علي المبروك أبوقرين حدث في العقدين الأخيرين تطور متسارع في التقنية والتكنولوجيا الطبية مما أثر…
يسرني وبكل فخر أن أتقدم بأصدق آيات التهاني والتبريكات لوزارة الصحة والحماية الاجتماعية المغربية بمناسبة…
د.علي المبروك أبوقرين للتذكير جيل الخمسينات وانا أحدهم كانت الدولة حديثة العهد وتفتقر للمقومات ،…
د.علي المبروك أبوقرينقررت الجمعية العامة للأمم المتحدة في 25 ديسيمبر 2007 على أن يكون 14…
في حلقة جديدة من برنامج كلام الناس 22 سلطت الضوء على أسباب سيطرة المنتجات المستوردة…
د.علي المبروك أبوقرين في نهاية الأربعينات وقبل إستقلال البلاد بمدة بسيطة , وفي ضواحى طرابلس…