اختتمت منتصف الأسبوع الماضي أعمال الحوار الاقتصادي العاشر بين الولايات المتحدة الأمريكية وليبيا الذي ناقش معلومات حول وضع موارد ليبيا والمؤسسات الاقتصادية السيادية . كما ناقش خبراء فنيون أمريكيون من وزارة الخارجية الأمريكية ووزارة الطاقة ووزارة الخزانة ومجلس الأمن القومي وفقاً للسفارة الأمريكية مع نظرائهم الليبيين أفضل الممارسات التي يمكن أن تعزّز ثقة الشعب الليبي في الشفافية والحوكمة السليمة للمؤسسات الاقتصادية الليبية.
وناقشت الشركات الدولية المهتمة بالاستثمار في ليبيا أساليب مبتكرة لتجاوز التحديات التي تعوق النمو الاقتصادي في ليبيا . وأعربت الولايات المتحدة الأمريكية عن تقديرها للأطراف الليبية المشاركة على انخراطها في المناقشات الفنية، مبديةً امتنانها لأعضاء البعثات الدبلوماسية والمنظمات الدولية الذين انضموا إلى الحوار. كما اعتبرت سفارة الولايات المتحدة الأمريكية أن المشاركة الواسعة على مدار اليومين الماضيين أحرزت تقدما من خلال الدعم الدولي الذي يشمل جهود الممثل الخاص للأمم المتحدة غسان سلامة مما سيمكن الليبيين من رسم طريق من شأنه أن يوفّر الأمن والازدهار .
يسرني وبكل فخر أن أتقدم بأصدق آيات التهاني والتبريكات لوزارة الصحة والحماية الاجتماعية المغربية بمناسبة…
د.علي المبروك أبوقرين للتذكير جيل الخمسينات وانا أحدهم كانت الدولة حديثة العهد وتفتقر للمقومات ،…
د.علي المبروك أبوقرينقررت الجمعية العامة للأمم المتحدة في 25 ديسيمبر 2007 على أن يكون 14…
في حلقة جديدة من برنامج كلام الناس 22 سلطت الضوء على أسباب سيطرة المنتجات المستوردة…
د.علي المبروك أبوقرين في نهاية الأربعينات وقبل إستقلال البلاد بمدة بسيطة , وفي ضواحى طرابلس…
د.علي المبروك أبوقرين الأعداء المتربصين بالوطن لهم أهدافهم الواضحة ، ويسعوا جاهدين لتحقيقها ، مستخدمين…