الازمة التي لم تنه
الله وحده يعلم متى ستنتهي أزمة نقص الوقود فر البلد النفطي ليبيا ، وهو وحده الذي يعرف اذا كانت ستتفاقم ويصبح الوقود مثل الدواء النادر ، أو ان الوقود سيكون في متناول الجميع ن وان المواطن سيصبح مرحبا به في أية محطة وقود ، ولا يتعرض للإهانة ولا يضيع وقته في طوابير محطات الوقود .
ان هذه القصة الحزينة جدا المتمثلة في أزمة وقود في بلد نفطي أصبحت تورقتا ونشكل لنا هاجسا ، والواضح ان هذ الازمة سنظل تلازمنا ما دامت هناك عصابات تهريب للوقود للخارج شرق وغربا وشمالا وجنوبا ن وانه لا مجال لحل هذه الازمة طالما هناك من بيننا مهربون.
استضافت إدارة القضايا في العاصمة طرابلس اعمال الاجتماع العشرين لرؤساء ادارات وهيئات قضايا الدولة في…
د.علي المبروك أبوقرين حدث في العقدين الأخيرين تطور متسارع في التقنية والتكنولوجيا الطبية مما أثر…
يسرني وبكل فخر أن أتقدم بأصدق آيات التهاني والتبريكات لوزارة الصحة والحماية الاجتماعية المغربية بمناسبة…
د.علي المبروك أبوقرين للتذكير جيل الخمسينات وانا أحدهم كانت الدولة حديثة العهد وتفتقر للمقومات ،…
د.علي المبروك أبوقرينقررت الجمعية العامة للأمم المتحدة في 25 ديسيمبر 2007 على أن يكون 14…