الخط الساخن
بعودة عناصر التمريض الوافدة غلى بلدانها مؤخراً وما تركته من فراغ خاصة في عنايات المستشفيات ساهم بشكل مباشر في تدني مستوى الخدمات الطبية في جميع المستشفيات، وبالرغم من وجود العنصر الوطني إلا أنه لم يرتقي لمستوى جودة الخدمات التي يقدمها التمريض الوافد ولايستطيع سد العجز الذي تعانيه خلال السنوات الأخيرة.
وفي هذا الإطار ولطالما هناك معاهد وكليات تمريض في كل مناطق ليبيا تقوم بتخريج المئات سنوياً ، لماذا لايتم الاستفادة منهم وضخهم في سوق العمل بعد التخرج مباشرة وفق عقود تلزمهم العمل في فترات مختلفة وإقاحمهم في دورات تأهيلية للرفع من كفاءتهم في الداخل والخارج من اجل خلق عنصر تمريض يعتمد عليه ونكتفي بالعنصر الوطني باعتمادنا على أنفسنا ولانبقى تحت رحمة الأجنبي الذي يتقاضى مرتبه بالعملة الصعبة ، وماتكبده من استنزف لخزينة الدولة.
ويبقى مجرد اقتراح للمسؤولين في وزارة الصحة
استضافت إدارة القضايا في العاصمة طرابلس اعمال الاجتماع العشرين لرؤساء ادارات وهيئات قضايا الدولة في…
د.علي المبروك أبوقرين حدث في العقدين الأخيرين تطور متسارع في التقنية والتكنولوجيا الطبية مما أثر…
يسرني وبكل فخر أن أتقدم بأصدق آيات التهاني والتبريكات لوزارة الصحة والحماية الاجتماعية المغربية بمناسبة…
د.علي المبروك أبوقرين للتذكير جيل الخمسينات وانا أحدهم كانت الدولة حديثة العهد وتفتقر للمقومات ،…
د.علي المبروك أبوقرينقررت الجمعية العامة للأمم المتحدة في 25 ديسيمبر 2007 على أن يكون 14…