أعلن معالي وزير الحكم المحلي السيد “بدر الدين التومي”، اليوم الاثنين ، خلال فعاليات إحياء اليوم الوطني للإصحاح البيئي ، عن إطلاق مبادرته لإقامة المسابقة الوطنية لاختيار أفضل مدرسة ليبية صديقة للبيئة وذلك بالتعاون مع وزارة التربية والتعليم.
وأوضح السيد الوزير بأن هذه المبادرة تأتي دعماً لجهود التوعية بمخاطر التغير المناخي، وأولوية قضايا الإصحاح البيئي داخل البلديات بكامل مناطق ليبيا، موضحًا بأن هذه المسابقة يمكن أن تعزز الجهود المجتمعية في هذه الاتجاهات بما يسهم في الرفع من مستوى طلاب المدارس الليبية بالمراحل الإبتدائية والإعداية وصولاً للمرحلة الثانوية.
وأشار الوزير إلى أن المنافسات ستبدأ بين المدارس على مستوى البلديات في المرحلة الأولى التي ستنطلق مع بداية العام الدراسي الجديد، وستكون مرحلة التنافس على المستوى الوطني خلال النصف الثاني من العام الدراسي.
وتابع الوزير بأن وزارتي الحكم المحلي والتربية والتعليم سيتوليان بالتعاون والشراكة مع منظمات المجتمع المدني وضع كتيب إرشادي لمعايير مفصلة حول المسابقة تُعمم من خلال مراقبات التعليم بالبلديات.
و أضاف بأن وزارة الحكم المحلي ستُطلق تطبيقاً شاملاً يتيح منصة للتواصل بين مدراء المدراس وأولياء الأمور ويتضمن مساحات لنشر مشاركات طلاب المدارس حول مواضيع هذه المسابقة.
وأكد السيد الوزير في ختام حديثه حول المسابقة بأن المدرسة الفائزة على المستوى الوطني ستتحصل على قيمة مالية وراية أفضل مدرسة ليبية صديقة للبيئة، والمعلم الفائز بجائزة المعلم الأكثر إلهاماً في التوعية بقضايا البيئة والإصحاح البيئي يتحصل على تقدير الحكومة والحصول على ترقية استثنائية نظير تميزه طيلة العام الدراسي. مبيناً بأنها ستشكل لجنة فنية متخصصة تتولى تقييم أعمال المدراس المشاركة بالمسابقة.
د.علي المبروك أبوقرين حدث في العقدين الأخيرين تطور متسارع في التقنية والتكنولوجيا الطبية مما أثر…
يسرني وبكل فخر أن أتقدم بأصدق آيات التهاني والتبريكات لوزارة الصحة والحماية الاجتماعية المغربية بمناسبة…
د.علي المبروك أبوقرين للتذكير جيل الخمسينات وانا أحدهم كانت الدولة حديثة العهد وتفتقر للمقومات ،…
د.علي المبروك أبوقرينقررت الجمعية العامة للأمم المتحدة في 25 ديسيمبر 2007 على أن يكون 14…
في حلقة جديدة من برنامج كلام الناس 22 سلطت الضوء على أسباب سيطرة المنتجات المستوردة…
د.علي المبروك أبوقرين في نهاية الأربعينات وقبل إستقلال البلاد بمدة بسيطة , وفي ضواحى طرابلس…