من الناحية المهنية لم تضف المصحات الجديد على مستوى الخدمات الطبية ونيل ثقة الليبيين ، بدليل انه بالرغم من هذا الكم الهائل من المصحات لازال الليبيون يتزاحمون على مصحات تونس ومصر ، حيث لم تتمكن هذه المصحات من اقناعنا بخدماتها الطبية ولازلنا تفضل مرغمين العلاج في الخارج، لكن رغم ذلك فان هذه المصحات ليست رحيمة مع المواطن ، فأسعار الكشف المبدئي أصبحت ترتفع بشكل كبير ن وفي بعض المصحات يصل الى مائة وخمسون دينارا أي أن هذه المصحات في بحبوحة مالية ، ويبدو أن الخير قد وصلها ويتنعم به أهلها .
اننا نسرد هذه الملاحظة وأملنا أن تنجح المصحات في كسب رضا المواطن حتى تصبح هي التي نتداوى عندها وتنجح في ذلك بالتخفيف من معاناة الليبيين في مصحات دول أخرى .
د.علي المبروك أبوقرين بعد حرمان من الخدمات الصحية والتعليم الطبي لقرون طويلة ، وبعد أن…
الأحد 3 فبراير 2025م اجتمعت مدير أدارة التمريض بوزارة الصحة السيدة فاطمة عبدالوافي، اليوم…
استضافت إدارة القضايا في العاصمة طرابلس اعمال الاجتماع العشرين لرؤساء ادارات وهيئات قضايا الدولة في…
د.علي المبروك أبوقرين حدث في العقدين الأخيرين تطور متسارع في التقنية والتكنولوجيا الطبية مما أثر…
يسرني وبكل فخر أن أتقدم بأصدق آيات التهاني والتبريكات لوزارة الصحة والحماية الاجتماعية المغربية بمناسبة…