حلت يوم أمس الذكرى العاشرة لرحيل الفنان العالمي رسام الكاريكاتير “الرسم الساخر” محمد الزواوي الذي رحل في الخامس من يونيو 2011 بعد صراع مع المرض لم يمهله طويلا .
وكان من المقرر ان تقام احتفالية تأبينية تليق بهذه القافة الفنية التي افتقدها المشهد الثقافي الليبي لقراته الفائقة في رسم البسمة والضحكة العميقة على المجتمع الليبي بما يلتقطه من مناظر ولقطات يعيشها المواطن الليبي في سنوات عمره المختلفة وفي المشاهد الاجتماعية والسيسية والثقاية . ليحضرها العديد من عشاق الزواوي وفنه الساخر ،لكن جائحة كورونا منعت ذلك واكتفى بعض اصدقاء وزملاء الفانان الكبير الراحل بتنظيم احتفالية بطريقة “فيديو كونفرنس” .
د.علي المبروك أبوقرين تشهد الخدمات الصحية تحول متسارع تفرضه التطورات التقنية والتكنولوجية والتحديات الصحية ،…
شهد قصر درغوت بالمدينة القديمة (دار كريستا سابقاً) مساء اليوم السبت الموافق 22 فبراير 2025م…
د.علي المبروك أبوقرينتحتفل مدينة بنغازي العامرة بأهلها الطيبين ومشاريعها المتلاحقة بافتتاح الملعب الرياضي الرئيسي بعد…
د.علي المبروك أبوقرين لحماية صحة وحياة الناس ، وتخفيفا على كاهل المواطنين والمرضى وذويهم ،…
د.علي المبروك أبوقرين الإعلام الطبي والصحي له دور مهم وأساسي في التوعية المجتمعية ، ونشر…