حلت يوم أمس الذكرى العاشرة لرحيل الفنان العالمي رسام الكاريكاتير “الرسم الساخر” محمد الزواوي الذي رحل في الخامس من يونيو 2011 بعد صراع مع المرض لم يمهله طويلا .
وكان من المقرر ان تقام احتفالية تأبينية تليق بهذه القافة الفنية التي افتقدها المشهد الثقافي الليبي لقراته الفائقة في رسم البسمة والضحكة العميقة على المجتمع الليبي بما يلتقطه من مناظر ولقطات يعيشها المواطن الليبي في سنوات عمره المختلفة وفي المشاهد الاجتماعية والسيسية والثقاية . ليحضرها العديد من عشاق الزواوي وفنه الساخر ،لكن جائحة كورونا منعت ذلك واكتفى بعض اصدقاء وزملاء الفانان الكبير الراحل بتنظيم احتفالية بطريقة “فيديو كونفرنس” .
يسرني وبكل فخر أن أتقدم بأصدق آيات التهاني والتبريكات لوزارة الصحة والحماية الاجتماعية المغربية بمناسبة…
د.علي المبروك أبوقرين للتذكير جيل الخمسينات وانا أحدهم كانت الدولة حديثة العهد وتفتقر للمقومات ،…
د.علي المبروك أبوقرينقررت الجمعية العامة للأمم المتحدة في 25 ديسيمبر 2007 على أن يكون 14…
في حلقة جديدة من برنامج كلام الناس 22 سلطت الضوء على أسباب سيطرة المنتجات المستوردة…
د.علي المبروك أبوقرين في نهاية الأربعينات وقبل إستقلال البلاد بمدة بسيطة , وفي ضواحى طرابلس…
د.علي المبروك أبوقرين الأعداء المتربصين بالوطن لهم أهدافهم الواضحة ، ويسعوا جاهدين لتحقيقها ، مستخدمين…