المتجول في أروقة المستشفيات يشاهد العاملين بمختلف التخصصات يرتدون أزياء مختلفة الألوان دون وجود إشارة توضح القسم أو التخصص التابع له عنصر التمريض أو الفني أو الخدمات .
والمتعارف لدى الكثير الأبيض للأطباء وعناصر التمريض والأخضر لفنيي التخدير والعمليات وحتى لايدخل المترددين على المستشفيات في دوامة بسبب هذا الكم الهائل من الألوان لماذا لايتم وضع علامة أو شعار على الزي الذي يرتدونه توضح الجهة التابعة لها.
وفي مصحات القطاع الخاص تجد هناك اهتمام بالزي الطبي بمختلف ألوانه في إطار تنظيم العمل على خلاف مستشفيات القطاع العام التي أغلب لعاملين فيها لايعتدون بالقيافة ويستندون على المثل القائل” العبرة في النتيجة “، بمعني علاج المريض، لاياصديقي حتى لاتفهم ها المثل بالخطأ النظام لايزعل منه أحد، وأناقة الطبيب في هندامه الذي يعتبر جزء من علاج المريض نفسياً ، ولانريد هنا الحديث عن الطبييب الذي يكشف على المريض والسيجارة في فمه وكأنه يقوم بصيانة محرك سيارة “.
د.علي المبروك أبوقرين بعد حرمان من الخدمات الصحية والتعليم الطبي لقرون طويلة ، وبعد أن…
الأحد 3 فبراير 2025م اجتمعت مدير أدارة التمريض بوزارة الصحة السيدة فاطمة عبدالوافي، اليوم…
استضافت إدارة القضايا في العاصمة طرابلس اعمال الاجتماع العشرين لرؤساء ادارات وهيئات قضايا الدولة في…
د.علي المبروك أبوقرين حدث في العقدين الأخيرين تطور متسارع في التقنية والتكنولوجيا الطبية مما أثر…
يسرني وبكل فخر أن أتقدم بأصدق آيات التهاني والتبريكات لوزارة الصحة والحماية الاجتماعية المغربية بمناسبة…