هي صورة طفل انتشرت كالفيروس في صفحات التواصل الاجتماعي، بين من يرى انها تستحق ان تكون في كتاب قينس كأغمق بشرة سمراء في الكرة الأرضية، وبين من يرى فيها جمالا يستحق الإعجاب لندرتها، ولكن الاختلاف لم يكن هنا فقط، بل حتى في جنسية هذا الطفل، فمن يقول إنه من بلاد مانديلا في أقصى جنوب القارة، ومن يقول انه أدم من السودان الشقيق.
عائلية بيرسون تتبنى الطفل
بالبحث عن الصورة في مواقع البحث، نجد أن أقدم تاريخ يعود ليونيو 2015 ولكن هناك علامات في وجه الطفل توحي بأن هناك خطأ ما في الصورة، فالعين بالكامل باللون الأسود ولا يوجد فيها علامات للعين الطبيعية، وعند البحث سنجد الصورة في حساب الفنانة ليلى بيرسون، المتخصصة في صناعة الدمى.
وسنجد من بين أعمالها هذه الدمية التي اعتقد العديد من الناس أنها حقيقية.
د.علي المبروك أبوقرين بعد حرمان من الخدمات الصحية والتعليم الطبي لقرون طويلة ، وبعد أن…
الأحد 3 فبراير 2025م اجتمعت مدير أدارة التمريض بوزارة الصحة السيدة فاطمة عبدالوافي، اليوم…
استضافت إدارة القضايا في العاصمة طرابلس اعمال الاجتماع العشرين لرؤساء ادارات وهيئات قضايا الدولة في…
د.علي المبروك أبوقرين حدث في العقدين الأخيرين تطور متسارع في التقنية والتكنولوجيا الطبية مما أثر…
يسرني وبكل فخر أن أتقدم بأصدق آيات التهاني والتبريكات لوزارة الصحة والحماية الاجتماعية المغربية بمناسبة…