هي صورة طفل انتشرت كالفيروس في صفحات التواصل الاجتماعي، بين من يرى انها تستحق ان تكون في كتاب قينس كأغمق بشرة سمراء في الكرة الأرضية، وبين من يرى فيها جمالا يستحق الإعجاب لندرتها، ولكن الاختلاف لم يكن هنا فقط، بل حتى في جنسية هذا الطفل، فمن يقول إنه من بلاد مانديلا في أقصى جنوب القارة، ومن يقول انه أدم من السودان الشقيق.
عائلية بيرسون تتبنى الطفل
بالبحث عن الصورة في مواقع البحث، نجد أن أقدم تاريخ يعود ليونيو 2015 ولكن هناك علامات في وجه الطفل توحي بأن هناك خطأ ما في الصورة، فالعين بالكامل باللون الأسود ولا يوجد فيها علامات للعين الطبيعية، وعند البحث سنجد الصورة في حساب الفنانة ليلى بيرسون، المتخصصة في صناعة الدمى.
وسنجد من بين أعمالها هذه الدمية التي اعتقد العديد من الناس أنها حقيقية.
د.علي المبروك أبوقرين حدث في العقدين الأخيرين تطور متسارع في التقنية والتكنولوجيا الطبية مما أثر…
يسرني وبكل فخر أن أتقدم بأصدق آيات التهاني والتبريكات لوزارة الصحة والحماية الاجتماعية المغربية بمناسبة…
د.علي المبروك أبوقرين للتذكير جيل الخمسينات وانا أحدهم كانت الدولة حديثة العهد وتفتقر للمقومات ،…
د.علي المبروك أبوقرينقررت الجمعية العامة للأمم المتحدة في 25 ديسيمبر 2007 على أن يكون 14…
في حلقة جديدة من برنامج كلام الناس 22 سلطت الضوء على أسباب سيطرة المنتجات المستوردة…
د.علي المبروك أبوقرين في نهاية الأربعينات وقبل إستقلال البلاد بمدة بسيطة , وفي ضواحى طرابلس…