هي صورة طفل انتشرت كالفيروس في صفحات التواصل الاجتماعي، بين من يرى انها تستحق ان تكون في كتاب قينس كأغمق بشرة سمراء في الكرة الأرضية، وبين من يرى فيها جمالا يستحق الإعجاب لندرتها، ولكن الاختلاف لم يكن هنا فقط، بل حتى في جنسية هذا الطفل، فمن يقول إنه من بلاد مانديلا في أقصى جنوب القارة، ومن يقول انه أدم من السودان الشقيق.
عائلية بيرسون تتبنى الطفل
بالبحث عن الصورة في مواقع البحث، نجد أن أقدم تاريخ يعود ليونيو 2015 ولكن هناك علامات في وجه الطفل توحي بأن هناك خطأ ما في الصورة، فالعين بالكامل باللون الأسود ولا يوجد فيها علامات للعين الطبيعية، وعند البحث سنجد الصورة في حساب الفنانة ليلى بيرسون، المتخصصة في صناعة الدمى.
وسنجد من بين أعمالها هذه الدمية التي اعتقد العديد من الناس أنها حقيقية.
د.علي المبروك أبوقرين ليبيا بموقعها وما تتمتع به من خيرات تحتاج لمشاريع استثمارية متعددة ،…
د. علي المبروك أبوقرين من التحديات الصحية الكبرى التي تواجه النظام الصحي هي الازدياد في…
د.علي المبروك أبوقرين المياه النقية الصالحة للشرب تعتبر من الركائز الأساسية والجوهرية للصحة العامة ،…
د.علي المبروك أبوقرينتطالعنا بإستمرار وعلى مدار الساعة نداءات عاجلة للتبرع بالدم على مجموعات ومنصات التواصل…
د.علي المبروك أبوقرين في مثل هذه الأيام التي تشهد التزهير وانتشار حبوب اللقاح ( الطلع…
د.علي المبروك أبوقرين تجربة المريض ( patient Experience ) من الركائز المهمة والجوهرية في تقديم…