بصريح العبارة
. مع اقتراب مواعيد الامتحانات النهائية للطلاب عموماً في الجامعات والمعاهد والثانويات ومراحل التعليم الأساسي والمهني يطفو موضوع الغش في الامتحانات على السطح ويصبح محل اهتمام المسؤولين في قطاع التعليم وكل الناس عامة باعتباره ظاهرة سلبية تواصلت خلال السنوات الأخيرة بشكل يثير الدهشة والاستغراب ويدعو للقلق لكن لا أحد استطاع أن يقضي عليها مع أن العملية لا تحتاج إلاَ للجدية والصرامة في التعامل وتطبيق اللوائح والقوانين لأن الذين وراء الظاهرة أهم من القطاع وتحت طائلة سيطرته لكن المجاملة هي التي تحدد لجان الامتحانات في الداخل وفي الخارج حيث تكون الغنيمة المادية أعلى بكثير وهذا هو الأهم في غياب الضمير ! الغش لم يعد في الاَمتحانات فقط وعلى الرغم من أن الحديث الشريف يقول : من غشنا فليس منا إلاَ أن الأسواق والمحلات مليئة بالمواد منتهية الصلاحية ورديئة الجودة ومن يشاهد عمال المخابز قد يضطر لعدم تناول الخبز وتضارب الأسعار في المحلات يؤكد أن هناك من يبالغ في زيادتها على حساب المواطن ناهيك عن أسعار اللحوم وطريقة عرضها التي تعتمد على خداع الزبائن في شكل اللحوم ونوعيتها وعمرها الزمني وعدم مرورها على الطبيب المختص !
د.علي المبروك أبوقرين بعد حرمان من الخدمات الصحية والتعليم الطبي لقرون طويلة ، وبعد أن…
الأحد 3 فبراير 2025م اجتمعت مدير أدارة التمريض بوزارة الصحة السيدة فاطمة عبدالوافي، اليوم…
استضافت إدارة القضايا في العاصمة طرابلس اعمال الاجتماع العشرين لرؤساء ادارات وهيئات قضايا الدولة في…
د.علي المبروك أبوقرين حدث في العقدين الأخيرين تطور متسارع في التقنية والتكنولوجيا الطبية مما أثر…
يسرني وبكل فخر أن أتقدم بأصدق آيات التهاني والتبريكات لوزارة الصحة والحماية الاجتماعية المغربية بمناسبة…