أحيا الليبيون الأربعاء الماضي الذكرى السنوية العاشرة لانطلاق الثورة التي أطاحت بنظام العقيد معمر القذافي، وبينما شهدت العاصمة طرابلس وعدة مدن أخرى في البلاد احتفالات شعبية ورسمية شملت عروضا موسيقية وعسكرية وإطلاق ألعاب نارية اكتفت السلطات في الشرق بإعلان يوم عطلة رسمية من دون تنظيم نشاطات رسمية.
ذكرى 10 سنوات على ثورة السابع عشر فبراير، ذكرى عاشها الليبيون في ظل الأمل في القادم خاصة بعد تكوين حكومة وحدة وطنية.
السابع عشر فبراير، تاريخ غير الكثير للشعب الليبي، حيث لم لكن الليبيون استثناء عن جيرانهم التونسيين والمصريين عندما إنتفضوا لإنهاء حكم معمر القذافي الذي دام أكثر من أربعين عاما .
بعد مرور 10 سنوات من عمر فبراير، استحضر الليبيون اليوم ذاكرة شرارتها، وعلى محياهم فرحة حذرة بسبب الإنقسامات، وغياب الاستقرار بسبب التدخلات الخارجية ، ونزيف الدم الذي لم يتوقف خلال كل هذه السنوات.
مرت فبراير هذا العام، وسط تطلعات وتغييرات كثيرة جعلت من الليبيين، رغم السنوات المريرة التي مضت، يتأملون خيرا وسلاما عقب إعلان أول حكومة وحدة وطنية.
د.علي المبروك أبوقرين حدث في العقدين الأخيرين تطور متسارع في التقنية والتكنولوجيا الطبية مما أثر…
يسرني وبكل فخر أن أتقدم بأصدق آيات التهاني والتبريكات لوزارة الصحة والحماية الاجتماعية المغربية بمناسبة…
د.علي المبروك أبوقرين للتذكير جيل الخمسينات وانا أحدهم كانت الدولة حديثة العهد وتفتقر للمقومات ،…
د.علي المبروك أبوقرينقررت الجمعية العامة للأمم المتحدة في 25 ديسيمبر 2007 على أن يكون 14…
في حلقة جديدة من برنامج كلام الناس 22 سلطت الضوء على أسباب سيطرة المنتجات المستوردة…
د.علي المبروك أبوقرين في نهاية الأربعينات وقبل إستقلال البلاد بمدة بسيطة , وفي ضواحى طرابلس…