من النادر أن يخلو جدار من جدران المباني الخاصة والعامة في كل المدن إلا وبه كتابات هي بمثابة خربشات تعكس جهل أصحابها باللغة والكتابة تعبيراتها في الغالب لا ترتبط بفكرة ولا تعطي معنى بالإضافة إلى أنها تشوه المباني ومع أن كثيرا منها تمت إزالتها بإعادة الطلاء إلا المخربشين أعادوا خربشتها ،
من المؤكد انه لا احد يرضى بأن يكون بيته أو مزرعته متاحا للفضوليين لتشويه المباني فما بالك عندما تكون مبان عامة مثل المدارس ومختلف المرافق، هي ظاهرة سيئة لم تكن مألوفة من قبل لكنها انتشرت للآسف ولأنها تشوه المنظر العام لا بد أن تختفي ومتابعة من يقوم بها من قبل المعنيين بالأمر ؛؛
استضافت إدارة القضايا في العاصمة طرابلس اعمال الاجتماع العشرين لرؤساء ادارات وهيئات قضايا الدولة في…
د.علي المبروك أبوقرين حدث في العقدين الأخيرين تطور متسارع في التقنية والتكنولوجيا الطبية مما أثر…
يسرني وبكل فخر أن أتقدم بأصدق آيات التهاني والتبريكات لوزارة الصحة والحماية الاجتماعية المغربية بمناسبة…
د.علي المبروك أبوقرين للتذكير جيل الخمسينات وانا أحدهم كانت الدولة حديثة العهد وتفتقر للمقومات ،…
د.علي المبروك أبوقرينقررت الجمعية العامة للأمم المتحدة في 25 ديسيمبر 2007 على أن يكون 14…