بمشاركة مكاتب دعم وتمكين الأشخاص ذوي الإعاقة بالوزارات”
منتدى طرابلس الوداد للسياحة الميسرة
بحضور السيد مدير مكتب دعم و تمكين الأشخاص ذوي الإعاقة بالهيئة السيدة/ عبير عبدة نظم مكتب دعم وتمكين الأشخاص ذوي الإعاقة بالهيئة العامة للسياحة اليوم الخميس (منتدى طرابلس الوداد للسياحة الميسرة) بمشاركة رئيس الهيئة العامة للسياحة ومدراء مكاتب دعم وتمكين الأشخاص ذوي الإعاقة بوزارات العمل والشباب والرياضة والشؤون الاجتماعية والسياحة ومختصين بالقطاعات تحت شعار منظومة التيسير نتشارك وننطلق ويناقش المنتدى ليوم واحد موضوع تشغيل منظومة (تقدير احتياجات السياحة الميسرة بالمشاركة ) يتخلله محاضرات تتعلق بالسياحة الميسرة وتفعيل منظومة تقدير احتياجات السياحة بمشاركة ذوي الإعاقة أنفسهم في تحديد الإعاقات التي يواجهونها داخل الفندق والجهات والمؤسسات العامة واقتراح الحلول المناسبة لها . واستهل المنتدى بعرض تقديمي للسياحة الميسرة مقدمة منظومة تقدير الاحتياجات تلى ذلك محاضرة بعنوان ارغنوميا التصميم والسياحة الميسرة .
ويهدف المنتدى الى ترسيخ ان الأشخاص ذوي الإعاقة سيتحولون إلى فرق عمل نشطة على الأرض يسهمون في ادق التفاصيل عندما يتعلق الأمر بتقدير احتياجاتهم وان المنظومة ليست حكر على قطاع السياحة ولكن يمكن تشغيلها في كل المجالات – التعليم الميسر – والعمل الميسر – المواصلات الميسرة -الرياضة الميسرة – الثقافة الميسرة وعلى هامش الملتقى أكدت السيدة/عبير عبدة مدير مكتب دعم وتمكين الأشخاص ذوي الإعاقة على حرص الهيئة العامة للشباب والرياضة على أهمية تيسير للأشخاص ذوي الإعاقة ودعمهم ودمجهم بشكل فعال في جميع جوانب الحياة ويعد هذا الملتقى فرصة للتعرف على التحديات التي يواجهها هؤلاء الناس لتطوير استراتيجيات لتعزيز حقوقهم.
د.علي المبروك أبوقرين حدث في العقدين الأخيرين تطور متسارع في التقنية والتكنولوجيا الطبية مما أثر…
يسرني وبكل فخر أن أتقدم بأصدق آيات التهاني والتبريكات لوزارة الصحة والحماية الاجتماعية المغربية بمناسبة…
د.علي المبروك أبوقرين للتذكير جيل الخمسينات وانا أحدهم كانت الدولة حديثة العهد وتفتقر للمقومات ،…
د.علي المبروك أبوقرينقررت الجمعية العامة للأمم المتحدة في 25 ديسيمبر 2007 على أن يكون 14…
في حلقة جديدة من برنامج كلام الناس 22 سلطت الضوء على أسباب سيطرة المنتجات المستوردة…
د.علي المبروك أبوقرين في نهاية الأربعينات وقبل إستقلال البلاد بمدة بسيطة , وفي ضواحى طرابلس…