تشهد الكثير من البلدان العربية اضطرابات عنيفة لم تتوقف رغم الأضرار البشرية قبل المادية التي أدت إلى حالات وفاة وإصابات مختلفة .
وبغض النظر عن اختلاف الأسباب والمبررات التي أرغمت الآلاف ليعبروا عن أرائهم بهذه الطريقة إلاَ أن ما حدث ويحدث سيكون له أثراً سلبياً وإنعكاسات خطيرة ضارة بمصالح هذه البلدان خاصة تلك التي تعاني من مشاكل متعددة سياسة واقتصادية لا يمكن بأي حال من الأحوال تجاوزها في سنوات قليلة .
التعبير عن الآراء يمكن أن يتم بطرق حضارية دون المساس بالمصالح العامة والمؤسسات ودون الاعتداء على الممتلكات الخاصة ولا يعرقل سير الأعمال وتوقف عجلة الإنتاج .
نعرف أن هذا قد لا يتأتى في البلاد العربية لأن القمع هو الوسيلة الوحيدة للمسؤولين وفي وجود التخريب والعبث تكون المبررات للقمع بطرق غير مقبولة لذلك على الذين يريدون التعبير عن إراداتهم نحو التغيير والإصلاح إلاّ يعطوا فرصة للمتربصين وللتدخلات الخارجية التي لم تتوقف على مر السنين !
د.علي المبروك أبوقرين حدث في العقدين الأخيرين تطور متسارع في التقنية والتكنولوجيا الطبية مما أثر…
يسرني وبكل فخر أن أتقدم بأصدق آيات التهاني والتبريكات لوزارة الصحة والحماية الاجتماعية المغربية بمناسبة…
د.علي المبروك أبوقرين للتذكير جيل الخمسينات وانا أحدهم كانت الدولة حديثة العهد وتفتقر للمقومات ،…
د.علي المبروك أبوقرينقررت الجمعية العامة للأمم المتحدة في 25 ديسيمبر 2007 على أن يكون 14…
في حلقة جديدة من برنامج كلام الناس 22 سلطت الضوء على أسباب سيطرة المنتجات المستوردة…
د.علي المبروك أبوقرين في نهاية الأربعينات وقبل إستقلال البلاد بمدة بسيطة , وفي ضواحى طرابلس…