على خلفية الخبر الصادر من مفوضية منظمات المجتمع المدني على العديد من الاحترازات ووضع نوع من التوصيات بسبب ما أصاب المجتمع من انحلال غير معهود ومنع بعض من وسائل التواصل الاجتماعي والعمل على حجبها.
هل يعد هذا القرار مدروس بالشكل الصحيح؟ وهل المعالجة أحادية النظرة هي الحل الأمثل؟ وماذا عن الشبان المتضررين الذين تشكل الخوف منهم على المجتمع؟
هل يتركون للعقاب والنبذ دون معالجة؟ وهل كل مرتادي ومستعملي الوسيلة مخطئين، وغير أسوياء؟ وماذا عن من اتخذها وسيلة كسب ورزق ومصدر دخل، وصاحب محتوى مميز وهادف؟.
وهل يجازي المخطئ كما المصيب؟ أعتقد القرار بحاجة لمعالجة، والمجتمع بحاجة لوعي وتوعية، ودور مؤسسات المجتمع المدني نشر الوعي وتقديم العون وبناء الأجيال، وليست جهات رقابية أو أدوات قمع.
د.علي المبروك أبوقرين بعد حرمان من الخدمات الصحية والتعليم الطبي لقرون طويلة ، وبعد أن…
الأحد 3 فبراير 2025م اجتمعت مدير أدارة التمريض بوزارة الصحة السيدة فاطمة عبدالوافي، اليوم…
استضافت إدارة القضايا في العاصمة طرابلس اعمال الاجتماع العشرين لرؤساء ادارات وهيئات قضايا الدولة في…
د.علي المبروك أبوقرين حدث في العقدين الأخيرين تطور متسارع في التقنية والتكنولوجيا الطبية مما أثر…
يسرني وبكل فخر أن أتقدم بأصدق آيات التهاني والتبريكات لوزارة الصحة والحماية الاجتماعية المغربية بمناسبة…