على خلفية الخبر الصادر من مفوضية منظمات المجتمع المدني على العديد من الاحترازات ووضع نوع من التوصيات بسبب ما أصاب المجتمع من انحلال غير معهود ومنع بعض من وسائل التواصل الاجتماعي والعمل على حجبها.
هل يعد هذا القرار مدروس بالشكل الصحيح؟ وهل المعالجة أحادية النظرة هي الحل الأمثل؟ وماذا عن الشبان المتضررين الذين تشكل الخوف منهم على المجتمع؟
هل يتركون للعقاب والنبذ دون معالجة؟ وهل كل مرتادي ومستعملي الوسيلة مخطئين، وغير أسوياء؟ وماذا عن من اتخذها وسيلة كسب ورزق ومصدر دخل، وصاحب محتوى مميز وهادف؟.
وهل يجازي المخطئ كما المصيب؟ أعتقد القرار بحاجة لمعالجة، والمجتمع بحاجة لوعي وتوعية، ودور مؤسسات المجتمع المدني نشر الوعي وتقديم العون وبناء الأجيال، وليست جهات رقابية أو أدوات قمع.
يسرني وبكل فخر أن أتقدم بأصدق آيات التهاني والتبريكات لوزارة الصحة والحماية الاجتماعية المغربية بمناسبة…
د.علي المبروك أبوقرين للتذكير جيل الخمسينات وانا أحدهم كانت الدولة حديثة العهد وتفتقر للمقومات ،…
د.علي المبروك أبوقرينقررت الجمعية العامة للأمم المتحدة في 25 ديسيمبر 2007 على أن يكون 14…
في حلقة جديدة من برنامج كلام الناس 22 سلطت الضوء على أسباب سيطرة المنتجات المستوردة…
د.علي المبروك أبوقرين في نهاية الأربعينات وقبل إستقلال البلاد بمدة بسيطة , وفي ضواحى طرابلس…
د.علي المبروك أبوقرين الأعداء المتربصين بالوطن لهم أهدافهم الواضحة ، ويسعوا جاهدين لتحقيقها ، مستخدمين…