التصنيفات: الرياضة

رغم بلوغه 36 عاماً إبراهيموفيتش : لازلتُ أُهيمن وأصنع الفارق !!

رغم بلوغه 36 عاماً

إبراهيموفيتش : لازلتُ أُهيمن وأصنع الفارق !!

يرى النجم السويدي زلاتان إبراهيموفيتش أن بإمكانه اللعب بسهولة في الدوري الإنجليزي الممتاز من جديد.
وغادر السويدي البالغ من العمر 37 عاماً قلعة الأولد ترافورد منذ 17 شهراً تجاه لوس أنجلوس جالاكسي الأمريكي وسجل له حتى الآن 46 هدفاً في 49 مباراة بقميص الفريق الأمريكي الشهير.
حيث قال إبراهيموفيتش حسبما نقل موقع (سكاي سبورتس) : “نعم يمكنني اللعب بسهولة في الدوري الإنجليزي الممتاز”:

وأردف مازحاً : “بالتالي إذا احتاجني اليونايتد فأنا موجود لكن جلاكسي يمتلك عقدي حالياً  ولهذا أقول لهم آسف”.
وأضاف النجم السويدي : “قمت بعملي في أوروبا واستمتعت كثيراً كما توجت بـ 33 لقباً وآمل في حصد المزيد في أمريكا وسنرى أين ستنتهي تلك المغامرة” .!

وتابع : “شاهدت المباراة الأخيرة لمانشستر يونايتد والتي عانوا خلالها من سوء الحظ وإذا سجلوا ركلة الجزاء لاختلفت المباراة ولكن في إنجلترا لا تنتهي المباريات إلا بصافرة الحكم حيث تزداد الإثارة بشكل متسارع خاصة في الدقائق الأخيرة”.
وأختتم السلطان إبرا : “أنا أملك عقداً يمتد حتى 31 ديسمبر المقبل وسنرى ماذا سيحدث بعد ذلك لأنني أثق بنفسي بالرغم من تقدمي في العمر ولكني لازلت أهيمن وأصنع الفارق” !!

منشور له صلة

أولويات الإصلاح الصحي

د.علي المبروك أبوقرين حدث في العقدين الأخيرين تطور متسارع في التقنية والتكنولوجيا الطبية مما أثر…

يوم واحد منذ

الدكتور بوقرين يهني المغرب بنجاح أول عملية جراحية روبورتية

يسرني وبكل فخر أن أتقدم بأصدق آيات التهاني والتبريكات لوزارة الصحة والحماية الاجتماعية المغربية بمناسبة…

4 أيام منذ

صلاح البلاد في إصلاح التعليم.

د.علي المبروك أبوقرين للتذكير جيل الخمسينات وانا أحدهم كانت الدولة حديثة العهد وتفتقر للمقومات ،…

5 أيام منذ

اليوم العالمي للسكري

د.علي المبروك أبوقرينقررت الجمعية العامة للأمم المتحدة في 25 ديسيمبر 2007 على أن يكون 14…

أسبوع واحد منذ

كلام الناس يكشف أسباب استيراد السلع من الخارج وإهمال المنتجات الوطنية!

في حلقة جديدة من برنامج كلام الناس 22 سلطت الضوء على أسباب سيطرة المنتجات المستوردة…

أسبوع واحد منذ

فاكانيتي والوباء والتطعيم

د.علي المبروك أبوقرين في نهاية الأربعينات وقبل إستقلال البلاد بمدة بسيطة , وفي ضواحى طرابلس…

أسبوعين منذ