أثار الفيديو الذي نشر مؤخرا عبر وسائل التواصل الاجتماعي لوفاة شاب ليبي كثير من الاستياء والحزن ، خاصة وان الشاي رحمه الله كان يعمل في احدى المباني فهوى من اعلى في مشهد مثير.
نحن هنا ليس لنا اعتراض على قضاء الله وقدره فالموت حق – قال تعالى (ولا تدري نفس بأي أرض تموت )
لكن نحن على يقين لو أن هذا الشاب توفرت له ظروف حياة أفضل في وطنه ما كان ليغادره ويفضل الغربة عن الدفؤ الاجتماعي بين أهله واسرته ، ويقرر العمل في مجال مليء بالمخاطر الى جاءت اللحظة التي فارق فيها الحياة .
ان ما تعرض به هذا الشاب في مالطا يجب أن لا يمر مرور الكرام ، ومن واجب المجتمع أن يحافظ على شبابه فهم المستقبل ، لا ان يتركهم هامين بين عواصم العالم ، ولابد أن تدرس ظاهرة توجه الشباب الليبي للعمل في الخارج في مهن بعض منها وضيعة .
يسرني وبكل فخر أن أتقدم بأصدق آيات التهاني والتبريكات لوزارة الصحة والحماية الاجتماعية المغربية بمناسبة…
د.علي المبروك أبوقرين للتذكير جيل الخمسينات وانا أحدهم كانت الدولة حديثة العهد وتفتقر للمقومات ،…
د.علي المبروك أبوقرينقررت الجمعية العامة للأمم المتحدة في 25 ديسيمبر 2007 على أن يكون 14…
في حلقة جديدة من برنامج كلام الناس 22 سلطت الضوء على أسباب سيطرة المنتجات المستوردة…
د.علي المبروك أبوقرين في نهاية الأربعينات وقبل إستقلال البلاد بمدة بسيطة , وفي ضواحى طرابلس…
د.علي المبروك أبوقرين الأعداء المتربصين بالوطن لهم أهدافهم الواضحة ، ويسعوا جاهدين لتحقيقها ، مستخدمين…