في الوقت الذي يقوم فيه آلاف العمال الأجانب من أفارقة وسواهم بالعمل في محطات الوقود فان الليبيين لا يروق لهم العمل فيها مفضلين البطالة والبقاء في البيوت وهم في أمس الحاجة إلي عائد مادي يواجهون به متطلبات الحياة ،
ما يثير التساؤل والاستغراب أن آلاف الليبيين عاطلين ويسعون للحصول على وظائف عمومية مرتبها لا يكفي مصاريف هواتفهم النقالة وهم يحلمون بتحقيق كل متطلبات المرحلة القادمة في الوقت الذي يحصل فيه العاملين في محطات الوقود أضعاف مرتب المواطن في الوظيفة العامة لان ما يحصل عليه العاملين الأجانب في المحطات من أموال إضافية لا علاقة لها بثمن الوقود يفوق كل مرتبات الوظيفة العامة لكن الليبيين يفضلون البقاء في البيوت عن العمل في المحطات ؛؛
يسرني وبكل فخر أن أتقدم بأصدق آيات التهاني والتبريكات لوزارة الصحة والحماية الاجتماعية المغربية بمناسبة…
د.علي المبروك أبوقرين للتذكير جيل الخمسينات وانا أحدهم كانت الدولة حديثة العهد وتفتقر للمقومات ،…
د.علي المبروك أبوقرينقررت الجمعية العامة للأمم المتحدة في 25 ديسيمبر 2007 على أن يكون 14…
في حلقة جديدة من برنامج كلام الناس 22 سلطت الضوء على أسباب سيطرة المنتجات المستوردة…
د.علي المبروك أبوقرين في نهاية الأربعينات وقبل إستقلال البلاد بمدة بسيطة , وفي ضواحى طرابلس…
د.علي المبروك أبوقرين الأعداء المتربصين بالوطن لهم أهدافهم الواضحة ، ويسعوا جاهدين لتحقيقها ، مستخدمين…