صحيح أن فبراير ليست كتاباً منزلاً من السماء ! لكنها لم ولن تكون سبباً لنحملها وحدها اخفاق عقود سابقة ولاحقة من التخلف والظلم والاستبداد!
بل هي نتيجة وارتداد طبيعي لزلزال التغيير الذي كان سيحدث عاجلاً أم آجلاً حتى ولو عبر سلطة الموت! النافذة على الجميع من أكبر القادة وحتى أصغر محتفل على منصات ميدان الشهداء أو باب العزيزية في عزها..
أما سبتمبر فلم تكن يوماً الفردوس الأرضي المفقود الذي يحاول بعض من يتباكى عليه ليلاً نهاراً أن يقنعنا بغير ذلك نكاية أو عناداً !
فسبتمبر كانت السبب ولم تكن النتيجة.!
مايحدث الآن لا يتعلق بمجرد انتقاد احتفال أو اتهامات بصخب ومجون! لم يظهر منه شيء على المنصة! بل كان تشفي واحقاد دفينة تم فيها العزف على وتر الظروف المعيشية والأزمات المتلاحقة!
فبراير تغيير ؟ نعم هي التغيير الذي اسقط الاستبداد لكن ذلك لم يكن كافياً في وجود مستبدون جدد وسابقون!
هذا الواقع وهذه الحقيقة.
يسرني وبكل فخر أن أتقدم بأصدق آيات التهاني والتبريكات لوزارة الصحة والحماية الاجتماعية المغربية بمناسبة…
د.علي المبروك أبوقرين للتذكير جيل الخمسينات وانا أحدهم كانت الدولة حديثة العهد وتفتقر للمقومات ،…
د.علي المبروك أبوقرينقررت الجمعية العامة للأمم المتحدة في 25 ديسيمبر 2007 على أن يكون 14…
في حلقة جديدة من برنامج كلام الناس 22 سلطت الضوء على أسباب سيطرة المنتجات المستوردة…
د.علي المبروك أبوقرين في نهاية الأربعينات وقبل إستقلال البلاد بمدة بسيطة , وفي ضواحى طرابلس…
د.علي المبروك أبوقرين الأعداء المتربصين بالوطن لهم أهدافهم الواضحة ، ويسعوا جاهدين لتحقيقها ، مستخدمين…