ما زالت جهود الإغاثة والبحث عن المفقودين إثر السيول التي دمرت ربع مدينة درنة وألحقت أضرارا كبيرة بمدن أخرى في شرقي ليبيا مستمرة رغم تضاؤل الأمل في العثور على ناجين بعد أسبوع من الكارثة.
ووفق تقديرات الأمم المتحدة، فإن عدد الوفيات في المدينة المنكوبة تجاوز 11 ألف شخص، فيما تشير التقديرات نفسها إلى أن عدد المفقودين تجاوز عشرة آلاف.
وبالتزامن مع تواصل عمليات البحث ارتفعت وتيرة المناشدات طلبا لمزيد من فرق الإنقاذ والآليات والمعدات والخدمات.
وقال مراسل الجزيرة محمد البقالي إن الجهود تنصب على إزالة الأنقاض وإخراج الجثث، مع تضاؤل الأمل بإيجاد ناجين، خاصة بعد مرور أسبوع على هذه الكارثة.
وبيّن المراسل أن الأولوية انتقلت نسبيا من الإنقاذ إلى إزالة الركام وانتشال الجثث، مشيرا إلى أن احتمال وقوع أزمة صحية وبيئية وارد جدا، وهو ما دفع جهات حكومية ومؤسسات دولية إلى إطلاق تحذيرات بهذا الشأن.
يسرني وبكل فخر أن أتقدم بأصدق آيات التهاني والتبريكات لوزارة الصحة والحماية الاجتماعية المغربية بمناسبة…
د.علي المبروك أبوقرين للتذكير جيل الخمسينات وانا أحدهم كانت الدولة حديثة العهد وتفتقر للمقومات ،…
د.علي المبروك أبوقرينقررت الجمعية العامة للأمم المتحدة في 25 ديسيمبر 2007 على أن يكون 14…
في حلقة جديدة من برنامج كلام الناس 22 سلطت الضوء على أسباب سيطرة المنتجات المستوردة…
د.علي المبروك أبوقرين في نهاية الأربعينات وقبل إستقلال البلاد بمدة بسيطة , وفي ضواحى طرابلس…
د.علي المبروك أبوقرين الأعداء المتربصين بالوطن لهم أهدافهم الواضحة ، ويسعوا جاهدين لتحقيقها ، مستخدمين…