ما زالت جهود الإغاثة والبحث عن المفقودين إثر السيول التي دمرت ربع مدينة درنة وألحقت أضرارا كبيرة بمدن أخرى في شرقي ليبيا مستمرة رغم تضاؤل الأمل في العثور على ناجين بعد أسبوع من الكارثة.
ووفق تقديرات الأمم المتحدة، فإن عدد الوفيات في المدينة المنكوبة تجاوز 11 ألف شخص، فيما تشير التقديرات نفسها إلى أن عدد المفقودين تجاوز عشرة آلاف.
وبالتزامن مع تواصل عمليات البحث ارتفعت وتيرة المناشدات طلبا لمزيد من فرق الإنقاذ والآليات والمعدات والخدمات.
وقال مراسل الجزيرة محمد البقالي إن الجهود تنصب على إزالة الأنقاض وإخراج الجثث، مع تضاؤل الأمل بإيجاد ناجين، خاصة بعد مرور أسبوع على هذه الكارثة.
وبيّن المراسل أن الأولوية انتقلت نسبيا من الإنقاذ إلى إزالة الركام وانتشال الجثث، مشيرا إلى أن احتمال وقوع أزمة صحية وبيئية وارد جدا، وهو ما دفع جهات حكومية ومؤسسات دولية إلى إطلاق تحذيرات بهذا الشأن.
د.علي المبروك أبوقرين تشهد الخدمات الصحية تحول متسارع تفرضه التطورات التقنية والتكنولوجية والتحديات الصحية ،…
شهد قصر درغوت بالمدينة القديمة (دار كريستا سابقاً) مساء اليوم السبت الموافق 22 فبراير 2025م…
د.علي المبروك أبوقرينتحتفل مدينة بنغازي العامرة بأهلها الطيبين ومشاريعها المتلاحقة بافتتاح الملعب الرياضي الرئيسي بعد…
د.علي المبروك أبوقرين لحماية صحة وحياة الناس ، وتخفيفا على كاهل المواطنين والمرضى وذويهم ،…
د.علي المبروك أبوقرين الإعلام الطبي والصحي له دور مهم وأساسي في التوعية المجتمعية ، ونشر…