وإن طائفتان من المؤمنين اقتتلوا فأصلحوا بينهما فإن بغت احداهما على الأخرى فقاتلوا التي تبغي حتى تفئ الى امر الله فإن فاءت فأصلحوا بينهما ،،،،
هكذا قال الحق تبارك وتعالى في محكم تنزيله عندما تكون هناك طائفة باغية ؛
لكن ما يحدث في بلادنا في كل مرة هو أن المتقاتلين كلهم ( بغاة ) يترصدون ويقاتلون بعضهم بعضا ليس دفاعا عن الوطن وانما من اجل الهيمنة والمصالح ونهب مقدرات الدولة واستغلال مواردها في حرب خاسرة هي بمثابة حرب الفجار وكلما أوقدوا نارها كان المواطنون الابرياء هم الضحية ؛
اما ما يدمر من سلاح ومعدات ومركبات من ( رزق الشعب ) فسيتم تعويضها بين يوم وليلة تحسبا لصراع جديد .
يتقاتلون وسط الاحياء السكنية والطرقات العامة وداخل المؤسسات العلمية دون اعتبار لأحد في ظل عجز سلطات الدولة لأنها اضعف من المسلحين وامرائهم فما جدوى وجود رئاسة اركان ووزيرا للدفاع ؟ ؛
د.علي المبروك أبوقرين تشهد الخدمات الصحية تحول متسارع تفرضه التطورات التقنية والتكنولوجية والتحديات الصحية ،…
شهد قصر درغوت بالمدينة القديمة (دار كريستا سابقاً) مساء اليوم السبت الموافق 22 فبراير 2025م…
د.علي المبروك أبوقرينتحتفل مدينة بنغازي العامرة بأهلها الطيبين ومشاريعها المتلاحقة بافتتاح الملعب الرياضي الرئيسي بعد…
د.علي المبروك أبوقرين لحماية صحة وحياة الناس ، وتخفيفا على كاهل المواطنين والمرضى وذويهم ،…
د.علي المبروك أبوقرين الإعلام الطبي والصحي له دور مهم وأساسي في التوعية المجتمعية ، ونشر…