قبل 72 عاماً كافح الأجداد والآباء وخضَّبوا بدمائهم الطاهرة تراب ليبيا إيماناً بقضيتهم العادلة في الحرية والاستقلال وقد تحقق.
اليوم واستلهاماً لذلك النضال الوطني، فإن على الأبناء والأحفاد المحافظة على هذا الاستحقاق الوطني ليس بالعطلات، ولا بمجرد لافتات ترفع على نواصي الطرقات ! وإنما بمشروع وطني ديمقراطي سلمي، يؤمن بالحرية والعدالة الاجتماعية والمصالحة والدولة المدنية، دولة القانون والدستور، ونبذ التدخل الأجنبي بكل صوره وأشكاله.
في مثل هذا اليوم 24 ديسمبر 1951م ألقى الملك الراحل محمد إدريس السنوسي رحمه الله وغفر له ولكل الأباء المؤسسين خطاب الاستقلال التاريخي لهذا الوطن الذي نتمنى ألا يضيعه دعاة الانقسام والعابثين.
يسرني وبكل فخر أن أتقدم بأصدق آيات التهاني والتبريكات لوزارة الصحة والحماية الاجتماعية المغربية بمناسبة…
د.علي المبروك أبوقرين للتذكير جيل الخمسينات وانا أحدهم كانت الدولة حديثة العهد وتفتقر للمقومات ،…
د.علي المبروك أبوقرينقررت الجمعية العامة للأمم المتحدة في 25 ديسيمبر 2007 على أن يكون 14…
في حلقة جديدة من برنامج كلام الناس 22 سلطت الضوء على أسباب سيطرة المنتجات المستوردة…
د.علي المبروك أبوقرين في نهاية الأربعينات وقبل إستقلال البلاد بمدة بسيطة , وفي ضواحى طرابلس…
د.علي المبروك أبوقرين الأعداء المتربصين بالوطن لهم أهدافهم الواضحة ، ويسعوا جاهدين لتحقيقها ، مستخدمين…