ولأن ما يحدتث في اوكرانيا أصبح ذريعة للمستغلين عندنا وأينما وجدوا في بقاع الأرض فإن الدول وضعت رقابة صارمة على الأسعار، ذلك مانتابعه عبر وسائل الإعلام المختلفة ولم تقتصر هذه الرقابة على الجهات المعنية مباشرة، بل حظيت بمتابعة من رؤساء الدول والحكومات الذين اتخذوا قرارات طارئة لخفض الأسعار حرصا على مصالح الناس واستقرار السوق، عندنا لا أحد يهتم بالارتفاع الجنوني للأسعار ومرتبات الموظفين العاديين لا تكفي لمصاريف يوم واحد في أي مصحة ، الأسر الليبية محدودة الدخل تعيش بالحد الاأدنى من المواد فلا قدرة لها لشراء اللحوم ولا الفواكه، لأنها حكرا على الأغنياء الذين استحوذوا على كل شيء بما في ذلك الأراضي والعقارات والناس “الغلابى” في دوامة المشاكل اليومية التي لاتنتهي واحدة حتى تبدأ أخرى .
يسرني وبكل فخر أن أتقدم بأصدق آيات التهاني والتبريكات لوزارة الصحة والحماية الاجتماعية المغربية بمناسبة…
د.علي المبروك أبوقرين للتذكير جيل الخمسينات وانا أحدهم كانت الدولة حديثة العهد وتفتقر للمقومات ،…
د.علي المبروك أبوقرينقررت الجمعية العامة للأمم المتحدة في 25 ديسيمبر 2007 على أن يكون 14…
في حلقة جديدة من برنامج كلام الناس 22 سلطت الضوء على أسباب سيطرة المنتجات المستوردة…
د.علي المبروك أبوقرين في نهاية الأربعينات وقبل إستقلال البلاد بمدة بسيطة , وفي ضواحى طرابلس…
د.علي المبروك أبوقرين الأعداء المتربصين بالوطن لهم أهدافهم الواضحة ، ويسعوا جاهدين لتحقيقها ، مستخدمين…