مكتـب الثقافـة مسلاتـة :
صالون ثقافي عن “الإدارة المحلية وصعوباتها”
نظـــــــم مكتـــــــب الثقافـــــــــة مسلاتـة الصالون الثقافي السابع بعنوان “الإدارة المحلية والصعوبات التي تواجه المجالس البلدية”.
تحت شعار (يد بيد نحو مستقبل واعد) بمقر مدرج كلية العلوم الشرعية مسلاتة، وذلك الأسبوع الماضي ، باستضافة السيد محمد الهدار عضو اللجنة التسييرية بالهيئة العامة للثقافة ، والسيد فرج العماري مستشار عضو المجلس الرئاسي بحكومة الوفاق الوطني ، وبحضور عدد من المثقفين ومسئولي البلدية والمهتمين بالشأن السياسي، وتناول الصالون الثقافي المناقشات والمحاور التالية :
أولاً : مفهوم الإدارة المحلية داخل البلديات .
ثانياً: آلية تنفيذ الإدارة المحلية داخل البلديات .
ثالثاً: العوائق التي تواجه تطبيق الإدارة المحلية داخل البلديات وفقاً للقانون رقم (59) لسنة 2012م، ولائحته .
رابعاً:-استعراض قانون (59) الخاص بالحكم المحلي وتشريعه من المؤتمر الوطني العام ، وكيفية تطبيقه مع صدور القانون رقم (9) من المؤتمر الوطني العام لسنة 2013م .
خامساً: دور البلديات في غياب المحافظات والمشاكل التي تتعرض لها لخدمة المواطن .
ومن الجانب الإداري، تناول السيد الهدار في حديثه مفهوم الإدارة المحلية وتاريخ تشريعها والعوائق التي تواجه تطبيقها داخل البلديات ، كما استعرض قانون رقم (59) وقانون رقم (9) الصادر عن المؤتمر الوطني العام والمآخذ الإدارية للإدارة المحلية .
ومن الناحية الفنية، تناول السيد فرج العماري، محوري آلية التنفيذ للإدارة المحلية داخل البلديات ودورها في غياب المحافظات والمشاكل التي تتعرض لها .
وفتحت بعد ذلك حلقة النقاش التي تناولت أسئلة المحاورين الذين أثروا النقاش باستفاضة حول المحاور الخمسة المطروحة للنقاش والحوار .
د.علي المبروك أبوقرين حدث في العقدين الأخيرين تطور متسارع في التقنية والتكنولوجيا الطبية مما أثر…
يسرني وبكل فخر أن أتقدم بأصدق آيات التهاني والتبريكات لوزارة الصحة والحماية الاجتماعية المغربية بمناسبة…
د.علي المبروك أبوقرين للتذكير جيل الخمسينات وانا أحدهم كانت الدولة حديثة العهد وتفتقر للمقومات ،…
د.علي المبروك أبوقرينقررت الجمعية العامة للأمم المتحدة في 25 ديسيمبر 2007 على أن يكون 14…
في حلقة جديدة من برنامج كلام الناس 22 سلطت الضوء على أسباب سيطرة المنتجات المستوردة…
د.علي المبروك أبوقرين في نهاية الأربعينات وقبل إستقلال البلاد بمدة بسيطة , وفي ضواحى طرابلس…