ليست الحرب وحدها ولا الازمات المتلاحقة التي يعيشها المواطن هي التي تثقل على صدره وتزيد من همه بل عندما يتفاقم الامر ليصل الى مستقبل الابناء والعودة بهم إلى الجهل واللا تعليم يصبح الأمر كارثي واشد رعبا لاهما فقط
طلاب مدارس أبوسليم وعين زارة وشرفة الملاحة الذين اقفلت مدارسهم بسبب وقوعهم قرب او في قلب مناطق الاشتباكات والذين وجدوا انفسهم في مرحلة حرجة دون وجود معالجات منظمة منذ بداية الازمة التي اوقفتهم عن الدراسة وهم يتخبطون بين التنقل والنزوح والجري للتسجيل والالتحاق بإحدى المدارس أن قبلت ومناهج لم تكتمل وامتحانات نهاية الفصل الاول القريبة دون استعداد هم كبير لكل ولي أمر وطالب وجد نفسه دون دنب في هذه الورطة وتعرقلت وتأخرت القرارات المنصفة له والحريصة على مستقبله طلاب بلا مدارس هم وهم كبير ومربك
استضافت إدارة القضايا في العاصمة طرابلس اعمال الاجتماع العشرين لرؤساء ادارات وهيئات قضايا الدولة في…
د.علي المبروك أبوقرين حدث في العقدين الأخيرين تطور متسارع في التقنية والتكنولوجيا الطبية مما أثر…
يسرني وبكل فخر أن أتقدم بأصدق آيات التهاني والتبريكات لوزارة الصحة والحماية الاجتماعية المغربية بمناسبة…
د.علي المبروك أبوقرين للتذكير جيل الخمسينات وانا أحدهم كانت الدولة حديثة العهد وتفتقر للمقومات ،…
د.علي المبروك أبوقرينقررت الجمعية العامة للأمم المتحدة في 25 ديسيمبر 2007 على أن يكون 14…