لازال المواطن الليبي يكابد لأجل الاستمرار في رحلة البقاء من أجل لقمة العيش وتأمين حياة آمنه مستقرة فمع حلول جائحة كورونا زادت هواجس الليبي ومخاوف أكثر مما كانت عليه وبالالتزام بشروط الحجر المنزلي زادت ساعات مكتوب المواطن داخل المنزل والقصة جملة من مصالحة وإشعال ومع كل هذا استمرت ساعات غياب الكهرباء عن البيوت الليبية لساعات تفوق ال12 ساعة يوميا واحيانا ليوم أو أكثر مع ارتفاع درجات الحرارة ولا عزاء له سوى الصبر .
= طوابير البنزين وازمة السيولة وازدحام الطرقات هموم باتت جزء أصيل لايتجزأ من واقع حياة المواطن الليبي الذي ينتظر فرج الله كل يوم ويأمل في أن تصحو ضمائر أصحاب القرار لمصلحته ومصلحة هذا الوطن الجريح .
د.علي المبروك أبوقرين في مثل هذه الأيام التي تشهد التزهير وانتشار حبوب اللقاح ( الطلع…
د.علي المبروك أبوقرين تجربة المريض ( patient Experience ) من الركائز المهمة والجوهرية في تقديم…
د.علي المبروك أبوقرينالثقافة الصحية هي أساس وركيزة للبناء المعرفي للمجتمع ، والذي تستند إليه كل…
احتفالية معايدة خريجي كلية الفنون والإعلام في أجواء عيدية مفعمة بالود والألفة، تصافحت فيها الأيادي…
د.علي المبروك أبوقرين العيد جائزة كبرى ومناسبة عظيمة لتعزيز قيم التسامح والصفح والمودة وروح المحبة…
المجمع طرابلس، ليبيا – 24 مارس 2025 أحدث المجمع القانوني الليبي، وهو منظمة مدنية…