لازال المواطن الليبي يكابد لأجل الاستمرار في رحلة البقاء من أجل لقمة العيش وتأمين حياة آمنه مستقرة فمع حلول جائحة كورونا زادت هواجس الليبي ومخاوف أكثر مما كانت عليه وبالالتزام بشروط الحجر المنزلي زادت ساعات مكتوب المواطن داخل المنزل والقصة جملة من مصالحة وإشعال ومع كل هذا استمرت ساعات غياب الكهرباء عن البيوت الليبية لساعات تفوق ال12 ساعة يوميا واحيانا ليوم أو أكثر مع ارتفاع درجات الحرارة ولا عزاء له سوى الصبر .
= طوابير البنزين وازمة السيولة وازدحام الطرقات هموم باتت جزء أصيل لايتجزأ من واقع حياة المواطن الليبي الذي ينتظر فرج الله كل يوم ويأمل في أن تصحو ضمائر أصحاب القرار لمصلحته ومصلحة هذا الوطن الجريح .
يسرني وبكل فخر أن أتقدم بأصدق آيات التهاني والتبريكات لوزارة الصحة والحماية الاجتماعية المغربية بمناسبة…
د.علي المبروك أبوقرين للتذكير جيل الخمسينات وانا أحدهم كانت الدولة حديثة العهد وتفتقر للمقومات ،…
د.علي المبروك أبوقرينقررت الجمعية العامة للأمم المتحدة في 25 ديسيمبر 2007 على أن يكون 14…
في حلقة جديدة من برنامج كلام الناس 22 سلطت الضوء على أسباب سيطرة المنتجات المستوردة…
د.علي المبروك أبوقرين في نهاية الأربعينات وقبل إستقلال البلاد بمدة بسيطة , وفي ضواحى طرابلس…
د.علي المبروك أبوقرين الأعداء المتربصين بالوطن لهم أهدافهم الواضحة ، ويسعوا جاهدين لتحقيقها ، مستخدمين…