قال المتحدث باسم الخارجية التركية، حامي أقصوي، إن فرنسا هي من تتحمل المسؤولية الأساسية عن المشاكل التي عمت ليبيا منذ بداية أزمة 2011. وأضاف أقصوي، في بيان للخارجية التركية: “حاول ماكرون من جديد، خلال مؤتمر صحفي مشترك مع رئيس الوزراء اليوناني (كيرياكوس ميتسوتاكيس)، خلق أجندة عبر إطلاقه مزاعم منافية للحقيقة ضد بلدنا”.
وتابع: “لم يعد سراً لأحد أن فرنسا قدمت دعماً غير مشروط لخليفة حفتر، لتكون صاحبة الكلمة في موضوع الموارد الطبيعية الليبية، وإن هجومه على الحكومة الشرعية، المدعوم من قبل عدد من الدول بينها فرنسا، يمثل أخطر تهديد لوحدة أراضي ليبيا وسيادتها”
ورأي أنه “يتعين على فرنسا بالدرجة الأولى، في حال رغبتها في الإسهام بتطبيق قرارات مؤتمر برلين حول ليبيا، وقف الدعم لحفتر”، وفق قوله.
استضافت إدارة القضايا في العاصمة طرابلس اعمال الاجتماع العشرين لرؤساء ادارات وهيئات قضايا الدولة في…
د.علي المبروك أبوقرين حدث في العقدين الأخيرين تطور متسارع في التقنية والتكنولوجيا الطبية مما أثر…
يسرني وبكل فخر أن أتقدم بأصدق آيات التهاني والتبريكات لوزارة الصحة والحماية الاجتماعية المغربية بمناسبة…
د.علي المبروك أبوقرين للتذكير جيل الخمسينات وانا أحدهم كانت الدولة حديثة العهد وتفتقر للمقومات ،…
د.علي المبروك أبوقرينقررت الجمعية العامة للأمم المتحدة في 25 ديسيمبر 2007 على أن يكون 14…