لا لحوار آلات الحرب!
الحرب مصيبة كبيرة تقع هنا أو هناك أو هناك لا أسباب متعددة ولذلك مرت البشرية بعدة حروب وصراعات كانت نتائجها مدمرة للبشرية وراح ضحيتها أبرياء كثيرون .
والحرب قد تكون ولا مفر منها عندما تكون دفاعاً عن الدين والأوطان والأمم والقوميات والمصالح بغض النظر عن نتائجها لأنها قد تفرض ولا مجال لتفاديها .. لكن هي كما قال الشاعر الجاهلي : ومالحرب ألا ما علمتم وذقتم
وما هو عنها بالحديث المرجم !!
لأكن ” المصيبة هي أن تكون هذا الحرب بين أبناء الوطن الواحد الذين يشتركون في الأرض والتاريخ والدين والمصير وفي هذه الحالة ليس فيها رابح بل هي الخسارة للجميع ، لذلك فإن التاريخ ذكر لنا أن الحرب الأهلية مدمرة للأوطان لأن أبناء الوطن الواحد ينبغي أن يغلبوا مصلحة الوطن على كل المصالح الأخرى فالشعوب قد يضيق صدورها والتاريخ لن يرجم فهل يستفيد الليبيون من التاريخ ليكون الحوار بعيداً عن آلات الحرب ؟!
د.علي المبروك أبوقرين بعد حرمان من الخدمات الصحية والتعليم الطبي لقرون طويلة ، وبعد أن…
الأحد 3 فبراير 2025م اجتمعت مدير أدارة التمريض بوزارة الصحة السيدة فاطمة عبدالوافي، اليوم…
استضافت إدارة القضايا في العاصمة طرابلس اعمال الاجتماع العشرين لرؤساء ادارات وهيئات قضايا الدولة في…
د.علي المبروك أبوقرين حدث في العقدين الأخيرين تطور متسارع في التقنية والتكنولوجيا الطبية مما أثر…
يسرني وبكل فخر أن أتقدم بأصدق آيات التهاني والتبريكات لوزارة الصحة والحماية الاجتماعية المغربية بمناسبة…