بصمة
- لا ينبغي أن تحسدوا مسلماً ليبياً على مال جمعه من قتل مسلم او مسلمين أشقاء له في الدين والوطن فهذا مرتزق من شدة جهله وغبائه لا يدري أنه كمن يقبض ثمن تعذيبه في جهنم!! .
- و لا تحسدوا أُمّاً أتى إليها ابنها مرات بآلاف الدينارات وضعها في حجرها متباهياً ليفرحها .. آلاف هي أجره على قتل مسلم أو مسلمين من بني دينه ووطنه .. قد يعود إليها غداً جثة في صندوق أو معاقاً أبتر الأطراف.. عندها لا ينفع الندم ولا البكاء والنحيب ولا النواح ولا اللطم!! .
- الأباء والأمهات الذين لم يعترضوا على ما يقوم به أبناؤهم من جرائم مقابل المال .. ولم ينصحونهم و يوجهونهم إلى طريق الكسب الحلال.. هؤلاء الآباء و الأمهات بالتأكيد شركاء في الجريمة .